أصدقاء القصة السورية  

الصفحة الرئيسية / خريطة الموقع / بحث / ضيوفنا / الكاتب / سجل الزوار / الثورة السورية 2011

 

 

 

 / أغاني وأشعار لآية / أعياد ميلاد آية / صور آية / الكتاب الذهبي

الرواية / القصة / المسرح / الشعر / الخاطرة / أدب الرسائل / المقالة / حكايات آية

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 01-03-20

       

قصص قصيرة (في الحب)   كل يوم قصة جديدة

       

المراهقة

       
       
       
       
       

لقراءة التعليقات

 

 

 

هذه القصة أصبحت متوفرة ضمن المجموعة القصصية

وُجوهٌ أَرْبَعَةٌ لِلِقاءٍ حارٍّ جِدًّا

 عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العنوان

أو على غلاف الكتاب في الموقع لقراءة موجز عنه.

 

 

 

وهي تتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة

تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)

الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب المراسلات والسيرة.

أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...

متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.

يَحيَى الصُّوفي 2020 

Copyright © 2020 - Yahia Soufi

Tous droits réservés

 

 

عبد الله البقالي: أديب وناقد  - أضيفت بتاريخ: 4/05/2005 - منتدى شظايا أدبية

الفاضل يحيى الصوفي
نقطة ضعف هذا النص هي ما اعقب لحظة التنوير من شروح ومبررات.
ما عدا ذلك فالنص بصفة عامة كان ممتعا و جدير بالقراءة. والحوار كان شيقا.
ما قرأته خلف النص هو التفاوت الرهيب بين ثقافتين. فردانية غربية مطلقة. وروح الشرق المتمسكة بالقيم ، والملحة على تمسك الإنسان بإنسانيته.
التقاط جميل، وكان سيكون أجمل لو عمد الى القليل من التكثيف .
سعدت بقراءتك.

جنات بومنجل: اشراف عام  - أضيفت بتاريخ: 2/05/2005 - منتدى شظايا أدبية

في النص طيش المراهقة و دفء العواطف البكر ..

فيها تعبير عميق عن الاختلاف الثقافي بيننا وبين الغرب

في تفكيرهم بالحب و الانطلاق والحياة التي لا تحكمها ضوابط معينة أحيانا ..

وبين ما تفرضه علينا عاداتنا وتقاليدنا وديننا في المرتبة الأولى ..

أعجبني النص كثيرا

أتمنى أن أقرأك دوما

رد يحيى الصوفي / أديب وكاتب صحفي أضيفت بتاريخ: 1/05/2005 - منتدى شظايا أدبية

الأخت الصديقة ايمان الكوز تحية طيبة ومساء الخير
أن كان في تتبعك لكل حرف من حروف هذه القصة من متعة مهما كانت بسيطة... فلان بك ... بنا جميعا بعض من براءة المراهقة.
التي لا تعترف بسذاجتنا.. تسرعنا في اتخاذ القرار...
واعتبار تصرفاتنا مهما كانت متطرفة هي الصحيحة ...
قد نصحو يوما ما ... لتفقد المكاسب والخسائر التي حصلنا عليها ... وقد نجد ما عشناه جميلا ساحرا إذا ما كنا محظوظين بمن عرفناه وأحببناه وكان عفيفا بحبه صادقا...
أو نحمل أثار هذه اللحظات البريئة تشوها في النفس وفقدان ثقة بالآخرين تعيش معنا للأبد.
أفضل تحياتي

================================

الأخت الصديقة لينا الغديري تحية طيبة ومساء الخير

قلة ممن قرءوا القصة التفت إلى العبرة التي تتضمنه نهايتها...

البعض اعتبرها حشوا زائدا لا حاجة بنا له...

بالرغم من أن المحور الرئيسي الذي بنيت عليه هذه القصة هو تحليلك المختصر (ما يزرع اليوم يحصد غداً بالتأكيد).

ذلك لأن اخطر المراحل التي يمر بها أي كان منا هي تلك المرحلة... خاصة في البلاد العربية التي بدأت الأجيال الجديدة فيها تأخذ في تقليد الغرب في قشوره التي بدأت تقضي على شبابه وعلى ثقتهم بأنفسهم وتأسيسهم لعائلاتهم!؟.

 

وفيما هم ينظرون إلينا بغيرة وحسد على الحياة المحافظة والتقليدية في الخطبة والزواج (لأنهم لا يعرفون بان مجتمعاتنا سبقتهم بالإباحية المقنعة) نركض نحن خلفهم لنقلدهم بشكل أعمى في الانحلال الخلقي (المصاحبة، وزواج فريند،) وكأنه لا يوجد بالكون مشكلة إلا مشكلة الجنس!!!؟؟؟.

 

للأسف الشديد.. واستطيع أن أقول بصراحة مطلقة بحكم إقامتي في الغرب لأكثر من ثلاثين عاما بأن خطر الحرية والإباحية والمصاحبة أكثر ضررا على الجنسين من المحافظة على القيم... ما ينقصنا هو الوعي والثقافة العاطفية (الجنسية) ليبني كل خطيبين أو زوجين حياتهم العاطفية بشكل سليم.

 

ذلك لان حلم الفتاة والشاب بتجربة المعاشرة دون قيود والانتقال من حضن إلى حضن كما هي حال البلاد الغربية تترك أثارا سلبية عميقة وخطيرة جدا على سلوكهم..

 

لان الخبرة لا تأتي أبدا من خلال الممارسة (خاصة إذا كان الطرفين جاهلين.. وهما في الغالب كذلك؟.) ولكن من خلال النصيحة والتوجيه والتثقيف!؟.

 

ولهذا تفشل حياتهم الزوجية وتتفكك الأسرة... وتضيع الأصول في مهمة البحث عن حل.

 

قد أكون قد أطلت...ولكن هذه المشكلة... المراهقة هي الباب إلى سعادة أو تعاسة أي من الطرفين بمقدار ما تتركه من اثر عليه... قد يحمله ويدفع ثمنه (غالبا البنات) طوال حياتهم.

أفضل التحيات

===============================

الأخت الصديقة جنات بومنجل تحية طيبة وصباح الخير

أشكرك متابعتك وتعليقك على القصة... وأنا لن اخفي عليك بأن أحداثها حصلت في السبعينات، وهي تعتبر الحقبة المهمة في التحرر الجنسي في فرنسا، والانتقال من مفهوم المشاركة إلى مفهوم الاستقلال في القرار بالإضافة إلى ظهور الحركة النسائية وكل مع تبعه من تطور في القوانين.

 

بعد يومين سينتخب الشعب الفرنسي احد مرشحين منهم أول مرشحة امرأة في تاريخ فرنسا.

 

ومنذ يومين عرض التلفزيون الفرنسي برنامجا خاصا عن العزوبية والعنوسة في فرنسا

قدر عدد العازبين فيها ب16 مليون عازب وعازبة... والغريب في الموضوع بأن البرنامج قدم زوجين مخلصين من القرن الماضي أعمارهما تجاوزت 85سنة تكلما عن حياتهما المشتركة وزواج دام أكثر من سبعين عاما...أي تعرفا على بعضهما وتزوجا وهما في سن السابعة عشر!؟.

 

والغريب في الموضوع أن الجمهور في غالبيته كان يصفق ويهنئ الزوجين على هذا الإخلاص وهذا الحبّ؟.

 

وان دل هذا على شيء فإنما يدل على أن الجميع كانوا تواقون لأن يعيشوا نفس التجربة ونفس الإخلاص ونفس الحب... ولكن بشروط لا تتفق وهذه النتائج!؟.

 

وهذه هي حال العالم العربي للأسف الشديد... نركض خلف الغرب، وندفع ثمن أخطاء الغرب، وثورة الغرب، بالرغم من أن الجميع يتمنى أن يعيش تجربة زوجين مخلصين وللأبد تتوفر كامل شروطهما في ديننا الحنيف.

أتركك بخير.

لينا الغديري: كاتبة  - أضيفت بتاريخ: 1/05/2005 - منتدى شظايا أدبية

ما يزرع اليوم يحصد غداً بالتأكيد

.

.

فارس بحق كان هذا البطل..

ليته يخلع رداء الورق.. لتسري به دماء الحياة بدلاً من حبر القلم

لن أطلق تساؤلاً بالمطلق وأقول أين شبابنا من هكذا فكر وموقف في حال استحالت القصة حقيقة لأني على يقين بأن هذا التيه ما زال ذاخراً بالخير والإحسان..

لذا سأكتفي بشكرك كاتبنا العزيز على الإضاءة الجميلة التي رغبت بإلقائها.

تحياتي

لينا

ايمان الكوز: كاتبة  - أضيفت بتاريخ: 1/05/2005 - منتدى شظايا أدبية

الله يا يحيى جميلة جدا... استمتعت بمتابعتها حتى أخر حرف...شكرا لقلم من ذهب

RedRose: إشراف عام على المنتديات الاجتماعية - أضيفت بتاريخ: 9/15/2004 - منتدى المعهد العربي

يتملكنا أحيانا شعور بالجنون...لعمل ما هو غير مألوف...نرى أن فيه سبيلا لسعادتنا... ولكن هي لحظات وعندما نستفيق على نبرات العقل...نقول بأننا قد مررنا بلحظة مراهقة...\\\...قصة جميلة فيها لا متعة والفائدة...مودتي.

محمود الحسن: إشراف عام على المنتديات السياسية - أضيفت بتاريخ: 9/15/2004 - منتدى المعهد العربي

قصّة جميلة...سلمت لنا  أخي يحيى.

صبري رسول: سوريا -  تم التعليق في 11/12/2004 - موقع القصة العربية

العزيز يحيى : تحية طيبة . فكرة جميلة . ودخولك في عوالم الشخصية من خلال بيان اتجاهاتها وميولها شيء جميل .

نوره عبدالله:  اليمن -  تم التعليق في 15/12/2004 - موقع القصة العربية

الأخ يحي... جميلة..الولوج لعالم مراهقة (غربية) وأقول غربية اذ انها لم (تردد) في التقبيل والعناق...والهروب... وأقول مراهقة لأنها لم (تردد) أيضا في وهب قلبها، والتعامل بصبيانية مع الموقف الجدي، على الرغم من إيمانها الكامل بأنها مسألة حياة أو موت(!)... والحب الوحيد ... الخ.... //...رؤيتين....(أنت تحبني ..أنت لاتحبني)... هنا المبدأ... فقط إما معي أو ضدي....// ربما الجزء الأخير في القصة شعرت بأنه أثقلها قليلا...وأخذ مساحة واسعة ( لم أقل احذفه)..على الرغم من انها ناقشت نقطة حنين (مغترب)..// على فكرة الجملة بين القوسين في تعليقك الســاخر.. جميلة.. ومعبرة...// دمت بـود...//.. نـوره....

( رد ) يحيى الصّوفي:  سويسرا - جنيف - تم التعليق في 13/12/2004 - موقع القصة العربية

الأخ الصديق صبري رسول تحية ومساء الخير شكرا على مطالعتك للنص والتعليق عليه.؟ ( كيف تجرأت.؟! ) ولا يهمك تعليق واحد وبسيط خير من ألف على الشجرة.؟ المهم سأتكلم بالنيابة عن الغائبين لأنني خير من يعرف النص. كان من الممكن على سبيل المثال أن احتوى هذه القصة بالمشهد الأخير منها ( اللقاء بالفندق ) وهكذا اختصر الزمن إلى ساعة أو ساعتين بدلا من يومين.؟ وكان من الممكن أن اخصم النهاية وتشبيه أمها بأمي لأنها بذلك صار فيها فذلكة أخلاقية لسنا بحاجة لها.؟ وممكن جدا ألا أتناول اندفاعها الغير معقول اتجاه شاب لا تعرفه وسرقة قبلة من شفتيه فهذا يتجاوز الأخلاق.؟!! ماذا بعد.....دعني أفكر قليلا .... آه ممكن أن تكون الفتاة قد تخيلت كل هذا أثناء قيلولتها فنختصر القصة بسطر كالأتي (( سمعت نبضات قلبه تخفق في أذنيها....وعندما تلمست الوسادة لم تجده.؟!....)) ما رأيك قصة قصيرة معبرة ووليدة اللحظة دون تخطيط.؟ -------------- على كل لا أستطيع أن أعيد عقارب الزمن فلقد بحت بما عرفته عنها .... عن مراهقتي وأنني وكلما تذكرتها أتساءل إذا ما كنت حقا قد أخطأت أم أنني أصبت لأن كل الأحداث التي جرت بعدها لم تؤكد صواب أي منهما.؟! مودتي.

الأخت نوره العبد الله تحية طيبة وصباح الخير. في الحقيقة أنا اعتقد بان المراهقة عند الجنسين واحدة عند كل الشعوب لا تنقص ولا تزيد لأنها مرتبطة أصلا بالتطور الطبيعي للإنسان ومرحلة انتقاله من الطفولة إلى الشباب وللهرمونات اثر بالغ فيها.؟ وعادة ما تكون هذه المرحلة وتلك العواطف من اصدق العواطف وأنبلها لأنها لا تختلط أبدا بالمادة ولا تتكلم عن المستقبل أو تخوض في مسائل اللون أو العرق أو الدين.؟.... إنها مشاعر صافية ونقية وطاهرة وخالية من المصلحة وقلة هم من يتمكنون من إتمامها بزواج لأنهم سيكونون اسعد خلق الله على الإطلاق.!...فطوبى لهم إن وجدوا. ولا أظن بان أي فتاة -مهما اختلفت العادات وتنوعت التقاليد- تفكر بلحظات الحب والحب من أول نظرة بالذات ( خاصة فترة المراهقة) بالعيب أو بالحرام أو بترتيبات زواج أو مستقبل لأنها تكون في تلك اللحظة واقعة تحت تأثير الصدمة( يسمونه الفرنسيون- ضربة الصاعقة لان الإنسان يفقد وعيه وبصره وبصيرته ) وتلك المشاعر والأحاسيس الطاهرة والبريئة تلك لا تتصل بأي تفكير جنسي بل بشاعرية وحلم يتجاوز المعقول.؟ والمصيبة أن تقع الفتاة الحالمة العاشقة بين يدي شاب لا يشاركها مشاعرها ويستغل تعلقها به لابتزازها وجرها لأفعال وتصرفات تقتل وتشوه اللحظات الحالمة النقية التي تمنتها.؟ فتضطر إلى حمل نتائجها الأليمة طوال حياتها.؟!...... ولهذا كانت إضافتي الأخيرة بتشبيه أمها بأمي لأنني لم أحبب أن اترك في ذهنها إلا لحظات البراءة والطهارة والنقاء الذي اختارته لتعيش ما تبقى من مراهقتها بأمان وتحفظ من لحظاتها ذكريات ود تستحق أن تسمى حبا( عذريا إذا شئت ).؟! لك كل المودة وشكرا لمساهمتك في إلقاء الضوء على الفرق بين الغرب والعرب في هذا الموضوع وقد يكون للحديث بقية. يحيى الصّوفي

 

         

إضافة تعليق

الصفحة الرئيسية | الرواية | القصة | المسرح | الشعر | الخاطرة | أدب الرسائل | المقالة | حكايات آية

للاتصال بنا

Genève - Suisse جنيف - سويسرا © 2020 Almouhytte حقوق النشر محفوظة لموقع المحيط للأدب