أصدقاء القصة السورية  

الصفحة الرئيسية / خريطة الموقع / بحث / ضيوفنا / الكاتب / سجل الزوار / الثورة السورية 2011

 

 

 

 / أغاني وأشعار لآية / أعياد ميلاد آية / صور آية / الكتاب الذهبي

الرواية / القصة / المسرح / الشعر / الخاطرة / أدب الرسائل / المقالة / حكايات آية

 

 

السابق أعلى التالي

التعديل الأخير: 11-03-20

 

من وحي الأدب - مقالات أدبية

 

تقمص الأديب لشخصيات أبطاله

 

 

 
 
     
     
     

لقراءة التعليقات

 
 

 

هذه المقالة أصبحت متوفرة ضمن كتاب

نَزهَاتٌ فِكريَّةٌ

 عبر موقع أمازون، الرجاء الضغط على العنوان

أو على غلاف الكتاب في الموقع لقراءة موجز عنه.

وهو يتبع مجموعة من أعمالي الأدبية المتنوعة

تضم فيما تضم، بالإضافة للقصة (منها مجموعات موجهة للطفل والناشئة)

الرواية، المسرح، الشعر، الخاطرة والمقالة، الدراسات، أدب المراسلات والسيرة.

أرجو أن يسعد روحكم، وينال أعجابكم ورضاكم...

متمنيًا لكم أوقاتًا ملؤها التفاؤل والأمل برفقته.

يَحيَى الصُّوفي 2020 

Copyright © 2020 - Yahia Soufi

Tous droits réservés

 

 

منصور الرسلاني: كاتب ومحرر صحافي  - أضيفت بتاريخ: 27-12-04, 02:03 PM    - منتدى شظايا أدبية

صباح الخير أخي الكريم / يحيى الصوفي..
إذا كـان الحديث عن الأدب وفنون الرواية نقول لايفتى وأنت في المدينة ,
وقد يكون لنا رأي متواضع بهذا الخصوص..أخي الكريم قد لا أتفق كثيرًا فيما ذهبت إليه الأديبة كوليت خوري , واعتقد أن نجاح التقمص من عدمه يعود إلى حرفة الكاتب وإمكانياته وموهبته وتمكنه , بإختصار أدوات الكاتب وهذيانه الفكري من خلال الغوض في أعماق الطرف الآخر وعلى العكس قرأنا ورأينا أدباء كثيرون رجال ونساء أبدعوا في هذا الجانب ولم نقف لحظة من حيث إذا كانوا قد فشلوا من خلال الإبحار بصوت الطرف الآخر..
كل الإحترام والتقدير + أطيب تحية ..

ندى القلب (شاعرة وأديبة) 6/19/2004 7:56:00 AM / منتدى معهد العربي للبحوث

فقط يستطيع ذلك.. الكاتب الإنسان!.. فالمشاعر والأحاسيس والانفعالات الإنسانية الأصيلة واحدة لا تختلف مالم تصاب بمس شيطان.. لذا كثيرا مانجد رجلا يشبه في عواطفه وسلوكه وحنانه ورقته أمه.. وامرأة تشبه في قسوتها وغلظتها أباها.. هي علاقة البيضة بالدجاجة.. والحلقة المفرغة بين شطري الحياة.. ومادة استمرار الوجود.. فهناك كما يقول إخوتنا المصريون .. ست دكر.. وهناك رجل بحنان أنثى.. وفي الحياة شواهد لاتحد ولاتحصى.. دمت عميقا.. نافعا.. مثمرا.. من أولئك القلائل الذين ينتمون.. لــ وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.. وحتما سيكون لمثل هذه الرؤى وهذه الأفكار بمشيئة الله مكوثا وأي مكوث في الأرض.. احترامي.. لنا .. أسعد الله سيدي بكم  القراء.. ولك.. شكرا.. وأسعد الله المساء

عبد الرحمن ( إشراف عام) 6 6/14/2005 11:14:00 PM/ منتدى معهد العربي للبحوث

أستاذي الكبير يحيى.. في شوق لتواصلك.. إلى التميز.. تحياتي؛عبد الرحمن

 

         

إضافة تعليق

الصفحة الرئيسية | الرواية | القصة | المسرح | الشعر | الخاطرة | أدب الرسائل | المقالة | حكايات آية

للاتصال بنا

Genève - Suisse جنيف - سويسرا © 2020 Almouhytte حقوق النشر محفوظة لموقع المحيط للأدب